جاءت زيارة الرئيس بشار الأسد لحلب، لتكون بلسماً يداوي جراح أهالي حلب الذين ذاقوا ما ذاقوه من ألم ومعاناة بسبب الحرب الإرهابية التي شنتها دول العالم على حلب.
ولتجسد بالصورة عفوية أهالي حلب لتقول كلمة واحدة ثابتها لم تغيرها ظروف الحرب والحصار، كلمة حق أن فلسطين هي كل الحكاية.
حيث جال الرئيس الأسد في شوارع حلب وأحيائها القديمة واستمع لهموم المواطنين يبقونها لقائدهم الذين وقفوا خلفه صفاً واحداً خلال هذه الحرب.