أفادت مصادر عبرية:
عن تشكيل “حرس قومي اسرائيلي”، وذلك بعد اجتماع ضم قيادة شرطة الاحتلال ووزير الأمن القومي المتطرف “ايتمار بن غفير” مع قيادة الشاباك وقيادة حرس الحدود من أجل التيؤ لقمع المظاهرات المتوقعة خلال الشهرين المقبلين خاصةً في شهر رمضان.
حيث إن الأحداث المتوقعة ستشمل المسجد الاقصى المبارك ومدينة القدس وأراضي ال 48 وكافة الاراضي الفلسطينية.
فيما صرّح عضو الكنيست “إيتمار بن غفير” في مؤتمر صحفي:
“منذ أن توليت منصبي جلست في العديد من تقييمات الوضع، والمناقشات، وفي جميعها لاحظت أن خطراً كبيراً يهدد الأمن ، وأهمها هو السيناريو الذي أسمعه من معظم الخبراء لدينا وهو أن معركة “حارس الأسوار 2″ على الأبواب، لذلك يجب تعزيز الشرطة وحرس الحدود وإنشاء حرس وطني قوي يمنع تكرار السيناريو”.