أفاد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني اليوم أنّ بقاء الاحتلال الإسرائيلي يقوم دائماً على الحرب وانعدام الأمن وإثارة الاختلافات في المنطقة.
وأشار كنعاني في تغريدة له عبر “تويتر” تعقيباً على قلق الاحتلال الإسرائيلي من تحسن علاقات سوريا مع الدول العربية والإسلامية: “مع تقوية مسار الدبلوماسية والتقارب في منطقة غرب آسيا، فإنّ الإجراءات المغامرة للكيان الصهيوني الغاصب ستزداد”.
وفي السياق ذاته أضاف قائلاً أنّ: “السبب واضح فوجود وبقاء الكيان الإسرائيلي المزيف قائم دائماً على الحرب وانعدام الأمن وإثارة الاختلافات في المنطقة، وبالطبع لا مفر من الانهيار الداخلي”.
وكانت قد صرحت وسائل الإعلام الإسرائيلية عن مخاوف الاحتلال من التقارب السوري مع دول الخليج مشيرةً إلى أنّ ذلك لن يكون بشارة جيدة لـ”إسرائيل” بل “مقلقة” لها خاصةً في ظل تقارب هذه الدول من إيران.
وفي سياق متصل قال معلق الشؤون العربية في قناة “كان” الإسرائيلية “روعي كايس” إنّ التقارب في العلاقات بين الرئيس السوري بشار الأسد ودول الخليج يمكن أن “يُشكل فرصة للتأثير عليه وتغيير سياسيته”.
بدورها وصفت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية، عودة سوريا إلى التقارب مع بعض الدول العربية بـ”الشرق الأوسط الجديد”.
أفاد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني اليوم أنّ بقاء الاحتلال الإسرائيلي يقوم دائماً على الحرب وانعدام الأمن وإثارة الاختلافات في المنطقة.
وأشار كنعاني في تغريدة له عبر “تويتر” تعقيباً على قلق الاحتلال من تحسن علاقات سوريا مع الدول العربية والإسلامية: “مع تقوية مسار الدبلوماسية والتقارب في منطقة غرب آسيا، فإنّ الإجراءات المغامرة للكيان الصهيوني الغاصب ستزداد”.
وفي السياق ذاته أضاف قائلاً أنّ: “السبب واضح فوجود وبقاء الكيان الإسرائيلي المزيف قائم دائماً على الحرب وانعدام الأمن وإثارة الاختلافات في المنطقة، وبالطبع لا مفر من الانهيار الداخلي”.
وكانت قد صرحت وسائل الإعلام الإسرائيلية عن مخاوف الاحتلال من التقارب السوري مع دول الخليج مشيرةً إلى أنّ ذلك لن يكون بشارة جيدة لـ”إسرائيل” بل “مقلقة” لها خاصةً في ظل تقارب هذه الدول من إيران.
وفي سياق متصل قال معلق الشؤون العربية في قناة “كان” الإسرائيلية “روعي كايس” إنّ التقارب في العلاقات بين الرئيس السوري بشار الأسد ودول الخليج يمكن أن “يُشكل فرصة للتأثير عليه وتغيير سياسيته”.
بدورها وصفت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية، عودة سوريا إلى التقارب مع بعض الدول العربية بـ”الشرق الأوسط الجديد”.
