أكد أبناء الجولان المحتل، وقوفهم إلى جانب أهلهم في وطنهم سورية، ومشاطرتهم مصابهم الأليم، وتداعيات الزلزال على الصعيدين الإنساني والاقتصادي.
متوجهين بالدعاء والرحمة لضحايا الزلزال وأمنياتهم بالشفاء للمصابين والجرحى، معربين عن أملهم بأن تضمد سورية جراحها بأسرع وقت لتعود أفضل مما كانت بهمة أبنائها وقيادتها.
وقد أطلقت الفعاليات الدينية والأهلية في الجولان السوري المحتل اليوم، حملة لجمع مساعدات للمحافظات المتضررة جراء الزلزال الذي وقع فجر اليوم، على أن تستمر الحملة حتى الـ 15 من شباط الجاري في قرى مجدل شمس ومسعدة وبقعاثا وعين قنية.