يعتقد علمياً أن زيادة أيونات الهواء الموجبة قبيل وأثناء الزلزال يؤدي إلى انخفاض مستويات الناقل العصبي “السيروتونين” في الدماغ، وهذا بطبيعة الحال يؤدي إلى الشعور بالألم في الرأس.
وقد تم هذا الاعتقاد عقب حصول الكوارث الطبيعية تكثر الأبحاث والدراسات التي تستهدف الوصول إلى أي مؤشرات مسبقة قد تنبئ بالخطر قبل حدوثه.
تشكل الأعراض الجسدية التي قد نشعر بها قبل الكارثة واحدة من مجالات تلك الأبحاث.
ويعد الصداع مثلاً واحد من أكثر الأعراض التي تحدث الناس عن حصولها قبل وقوع الزلازل.