تتعرض أوروبا حاليا لموجة جفاف قاسية هي الأسوء منذ 500 عام، حيثُ غطت هذه الموجة مساحات شاسعة خضراء فأصبحت جرداء و جفاف أنهار ضخمة ونفوق عدد من الحيوانات.
وبسبب تراجع منسوب المياه ظهرت صخور كانت تستخدم قديما كعلامات للدلالة على كارثة مقبلة تدل على انخفاض منسوب المياه بشكل كبير كتب عليها في ما معناه: “إذا رأيتني فإبكي”.
وفي سياق متصل لازالت تشهد مناطق شرق اوروبا وتركيا أجواء خريفية ماطرة شبه متواصلة منذ بداية دخولنا في فصل الصيف.
ويشير عدد من خبراء المناخ في تركيا أنهم لم يشهدو حتى اليوم أيام مستقرة و دافئة