بعد انتهاء تفريغ ناقلتي الغاز حمولتها في ميناء بانياس يومي الأحد والاثنين الماضيين يُتوقع تقليص زمن رسائل استلام اسطوانات الغاز بعد تجاوزها الستين يوماً.
وهذا سيحل أزمة الغاز التي تسببت في تفاقم الأعباء واللجوء للسوق السوداء والتهريب لتأمين الغاز بأسعار تجاوزت المئة وخمس وعشرون ألف ليرة للأسطوانة الواحدة.
حيث أكدت المصادر أن عمليات تفزيغ وشحن الغاز تتم بشكل مباشر باتجاه وحدات التعبئة في المحافظات وفق الحصص المقررة.
وأضافت المصادر أن وصول الناقلات النفطية والغازية مستمر ولن يتوقف رغم كل الظروف لتأمين متطلبات السوق من المادة.