اثنان وعشرون عاماً مضت على استشهاد الطفل الفلسطيني محمد الدرة على يد الاحتلال الإسرائيلي، و مازال الاحتلال يخرج بادعاءات كاذبة ليتنصل من تهمة قتله لأنها قضية أحدثت قلقاً كبيراً لديهم إلا أنهم لم ينجحوا بذلك.
قضية حرّكت العالم بأسره، قضية عاشت مع الأجيال وكأنهم عايشوا محمد، فإلى يومنا هذا هناك الكثير من محمد الدرّة في فلسطين.