السيد “علي الخامنئي”:
– أدعوكم بنفسي إلى التقوى الإلهية.. علينا الالتزام بهذه الحدود وعدم تجاوزها.
– أدعو نفسي وإخوتي الأعزاء جميعاً إلى التقوى الإلهية
– فلنحذر من أن نتجاوز حدود الله في أقوالنا وأفعالنا
– إذا تعاون المسلمون فإن العزة الإلهية ستكون سنداً لهم
– الولاية تعني الترابط والثبات بين المسلمين وسياسة القرآن تتجلى بهذا الأمر.
– الحكمة الإلهية داعمة لكم وستنتصرون على كل الأعداء.
– سياسة المجرمين حول العالم زرع الفتن والتفرقة بين المسلمين.
– العدو يسعى إلى إثارة الفتن والفرقة بين الدول الإسلامية.
– الأمة الإسلامية أصبحت واعية وبامكانها التغلب على المرائب والخطط لأعداء المسلمين
.
– أعداء الأمة الإسلامية هم نفسهم أعداء الشعب الفلسطيني واللبناني والعراقي والسوري.
– غرف عمليات أعداء الامة الإسلامية في مكان واحد ويتلقون المعلومات من جهة واحدة.
– يجب أن ننتبه ونربط أحزمة الدفاع بقوة في كل البلدان المسلمة.
علينا أن نربط أحزمة الدفاع عن الأمة الإسلامية من أفغانستان إلى اليمن ومن إيران إلى غزة ولبنان.
– العدو واحد وأساليبه في مختلف البلدان ربما تختلف.
– لا توجد أي محكمة أو منظمة دولية ليس عليها الحق أن تتحج على الشعب الفلسطيني لوقوفه أمام الكيان الصهيوني.
– الشعب الفلسطيني يمتلك الحق بالوقوف لمواجهة المحتلين المجرمين.
– واجب حزب الله الدفاع عن الشعب الفلسطيني منطق الدولي والعالمي.
– طوفان الأقصى حركة صحيحة وهي من حق الشعب الفلسطيني.
– لا يحق لأحد انتقاد اللبنانيين في مساندة أشقائهم الفلسطينيين.
– الدفاع المستميت للشعب اللبناني عن الشعب الفلسطيني أمر قانوني وهو خطوة لامعة وتحظى بالشرعية الكاملة.
– الجمهورية الإسلامية سترد على أي عمل بصلابة كاملة.
– نقف بصلابة كاملة أمام جرائم “الكيان المصاص للدماء”.
– لن نتأخر أو نتسرع ولن نقصر وسيكون الرد بالوقت والمكان المناسبين.
– اذا لزم الامر سيكون هناك وعد صادق اخر.
– ما قامت به قواتنا المسلحة هو أقل جزاء للجرائم التي يرتكبها الكيان الصهيوني، والجمهورية الإسلامية سترد على أيّ تحرك عدواني بصلابة كاملة.
– ارتأيت تأبين أخي والشخصية المحبوبة بالعالم الإسلامي واللسان البليغ لشعوب المنطقة ودرة لبنان الساطعة السيد “نصر الله” في صلاة جمعة طهران.
– لقد افجعنا بكل معنى الكلمة ولكن عزائنا لا يعني اليأس والاضطراب.
– لقد غادرنا السيد “حسن نصر الله” بجسده لكن شخصيته وروحه ونهجه وصوته الصادح ستبقى حضارة فينا أبداً.
– السيد “نصر الله” كان اللسان البليغ والمدافع الشجاع عن المظلومين وسنداً ومشجعاً للمنضالين والمدافعين عن الحق.
– للشعب اللبناني قاوموا العدو المعتدي.
– العدو الخبيث الجبان عجز عن توجيه ضربة مؤثرة للبنية المتماسكة لحزب الله وحماس ومحاور المقاومة.
– العدو أراد تحقيق انتصارات وهمية بإجراء اغتيالات لشخصيات المقاومة.
– إزالة الكيان الملطخ بالعار من ساحة الوجود ان شاء الله.
السيد العزيز كان طوال 30 عاماً على رأس كفاح شاق وارتقى حزب الله خطوة بخطوة
– حزب الله وقائده الشهيد البطل هما حقاً الشجرة الطيبة وعصارة لبنان بتاريخه وهويته
– الدفاع عن لبنان الجريح المدمع هو واجبنا وواجب المسلمين جميعاً
– دفاع حزب الله وقائده الشهيد عن غزة قدم خدمة مصيرية للمنطقة كلها.
– هدف أمريكا تحول الكيان الصهيوني إلى بوابة لتصدير الطاقة من المنطقة إلى بلاد الغرب واستيراد البضائع من الغرب للمنطقة.
– السلوك السفاح والوقح للكيان ناجم عن تحقيق هذا الهدف.
– أي ضربة بحق هذا الكيان تتمثل بخدمة للمنطقة بأجمعها.
الكيان ليس إلا تلك الشجرة الخبيثة التي ظهرت من بطن الأرض.
– الكيان لن يكتب له البقاء إن شاء الله.
– الكيان مني بالهزيمة بمواجهة بعض الآلاف من المجاهدين
– العصابة الصهيونية المجرمة توصلت ألى نتيجة عم تحقيق النصر على حماس وحزب الله
– أهلنا المقاومين في لبنان وفلسطين هذه الشهادات والدماء المسفوكة لا تزعزع عزيمتكم بل تزيدكم ثباتاً
مسيرة الثورة الإسلامية لن تتوقف ولن تتراجع بل تسارعت.
– المقاومة في المنطقة لن تتراجع بشهادة رجالها والنصر سيكون حليف المقاومة.
– المقاومة في غزة حيرت العالم وأعزت الإسلام
– جهاد رجال فلسطين ولبنان قد أعاد الكيان الصهيوني 70 سنة إلى الوراء
– المشكلة الأساس بالمنطقة هي تدخل الأجانب فيها.. دول المنطقة قادرة على تحقيق السلام.
– سلام الله على القائد الشهيد “نصر الله” و”هنية” و”قاسم سليماني”
السيد يختتم خطبته: “إذا جاء نصر الله والفتح