استهدفت غارات روسية محيط بلدة كفرجنة بريف عفرين في حلب الخاضعة لسيطرة ما يعرف بمسلحي الجيش الوطني.
وكما استهدفت الغارة الروسية قرية أطمة على أطراف مدينة أعزاز الخاضعة لسيطرة الإرهابيين من “الجيش الوطني” التابعين لتركيا.
وقد بلغ عددها 5 غارات استهدفت معسكراً لفصيل ما يعرف بصقور الشمال التابع للفيلق الثالث.
والتي أدت إلى مقتل اثنان من المسلحين وجرح العشرات في حصيلة أولية مرجح أن ترتفع في ظل الاصابات الخطيرة.