أكد رئيس المركز العربي الدولي للتواصل والتضامن والرئيس المؤسس للمنتدى القومي العربي “معن بشور” أن الحملة العربية الدولية لكسر الحصار على سوريا التي تم إطلاقها قبل وقوع الزلزال المدمّر في سوريا ستستمر حتى رفع الحصار الغربي الجائر واللاقانوني واللاإنساني المفروض عليها.
حيث أشار بشور خلال لقاء تلفزيوني أجراه معه النائب البريطاني السابق “جورج غالاوايفي” مساء يوم أمس إلى أن مبادرات عدة ينتظر القيام بها في هذا الصدد أبرزها تنظيم قافلة الأخوّة العربية لكسر الحصار على سورية والتي ستنطلق من المحيط إلى الخليج على غرار قافلة مريم لكسر الحصار على العراق التي انطلقت قبل أكثر من عشرين عاماً من لندن بإشراف النائب غالاواي وتوجهت إلى المغرب ثم الجزائر فتونس فليبيا فمصر فالأردن حتى وصلت إلى العراق.
وفي السياق ذاته أوضح أن مسيرة ضخمة ستجري أمام البيت الأبيض الأمريكي في واشنطن بمبادرة من تحالف انسوير في الولايات المتحدة، ويشترك فيها حوالي 100 جمعية ومنظمة معادية للحروب والحصار وذلك في الذكرى العشرين للحرب على العراق وسيكون على رأس مطالبها إنهاء الحصار الغربي على سوريا.
كما قال :
“إن أكثر من مئة شاب وشابة من جميع الأقطار العربية سيلتقون في سوريا للتضامن مع شعبها بوجه كارثة الزلزال وجريمة الحصار ولتدارس سبل تحرك شبابي عربي لكسر ذلك الحصار”.
لافتاً إلى اجتماع للأعضاء الدوليين في حملة كسر الحصار على سوريا ضم حوالي ثلاثين مندوباً من مختلف قارات العالم، وقال:
إن الزملاء في اليونان يحضّرون لسفينة إغاثة تنطلق من الساحل اليوناني باتجاه ميناء اللاذقية وإن حراكاً قانونياً سيبدأ أمام القضاء الجنائي الدولي لاعتبار الحصار على سورية إرهاباً وجريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية.
ويشار إل أن بشور توقع تطوراً إيجابياً في معركة كسر الحصار على سورية، وعزا ذلك إلى صمود سوريا شعباً وجيشاً وقيادة على مدى سنوات بوجه واحدة من أقسى الحروب الكونية عليها وبسبب المتغيرات في ميزان القوى الإقليمية الدولية وبسبب نصرة الشعب العربي في كل أقطاره للشعب السوري،
وهو ما ظهر بوضوح في حملات الإغاثة التي عمّت الأقطار العربية والتبرعات السخية عقب الزلزال الذي ضرب سوريا في السادس من شباط الفائت.
Hello. And Bye.
يجب أن أكون هنا الآن.,
في هذه المدينة حيث الحرب…
لقد جف احتياطي القوة بالكامل تقريبا,
الذي أعطاني إياه الرب.
أحتاج لإنقاذ الأطفال,
من الألغام والصواريخ النازية,
حتى يتمكنوا من الاستمرار في النمو,
حيث لا يوجد شر.
إنه لأمر مخيف بالنسبة لي أن أكون في أعين العدو,
أتذكر عائلتي…
وأنا أنب نفسي لكوني ضعيفة,
ويصبح الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لي.
ولكن يمسك الصليب على صدره,
شعرت بموجة خلف ظهري,
بعد كل شيء ، هناك دائما أمل,
وسوف يمنحك الرب المزيد من القوة.
هذا قريب جدا من هدفي,
حسنا ، دعني أكون ضعيفا الآن,
أصلي ، أقول لنفسي: صدق!
وسوف تأتي الساعة المنتصرة
سنحمي البلاد – سنحمي أطفالنا-مستقبلنا
Hi, მინდოდა ვიცოდე თქვენი ფასი.