أصدرت وزارة الخارجية والمغتربين في سوريا بياناً اليوم تؤكد اقتراب طرد قوات الاحتلال الأمريكي من سوريا.
حيث تضمن البيان : “طرد قوات الاحتلال الأجنبي من الأراضي السورية ليس أمراً بعيد المنال مع الضربات التي توجهها المقاومة الشعبية لهذه القوات والرفض المستمر لوجودها”.
ومن جهة أخرى أشادت وزارة الخارجية ببطولات المقاومة الشعبية في الشمال الشرقي من سوريا حيث قالت: “مع اقتراب العام 2022 من نهايته يسطر أبناء الشعب السوري في الشمال الشرقي صفحات مجيدة في نضالهم ضد قوات الاحتلال الأمريكي وأدواته العميلة والمرتزقة”.
وفي سياق متصل أكد الرئيس السوري بشار الأسد في مواقف متعددة دعمه الكامل للمقاومة الشعبية ضد الوجود الغير شرعي للاحتلال على الأراضي السورية.
ويؤكد باحثون في هذا السياق أنها قد تكون إعلان لمرحلة جديدة لمقاومة الاحتلال الأمريكي في سوريا تحت راية المقاومة الشعبية.
ولما لا يكون الرد مؤزر بضربات من الجيش الوطني السوري
لماذا الإعتماد فقط على مايسمى المقاومة الشعبية
ألسنا دولة ولنا جيش رحم الله من كانت ترتعد القلوب بأسمه
للأسف لو كان مايحدث في عهد الرئيس حافظ الأسد لما وصلنا إلى هذا الذل والهوان كان أسم سورية وحده يزلزل قلوب الأعداء
على الخارجية أن تهتم أكثر بإيجاد حلول سريعة لتوفير مواد الخام والأولية لإصدار جوازات سفر مواطنيها في المغترب قبل أن يتبرأ من شرعيتها مواطنيها وبدلا من هكذا بيان مؤسف ومحبط للسوريون